توثيقى لأحداث محمد محمود 19 نوفمبر 2011 : Mogahed Salem
----------------------------------
- اللى نزل محمد محمود الأولى "19-نوفمبر-2011" كان نازل لنصرة مصابى الثورة اللى كانوا معتصمين قبلها بأسبوع فى صينية الميدان بسبب عدم أخذ حقوقهم والمعاملة السيئة من مجلس رعاية مصابى الثورة واللى قررها المجلس العسكرى نفسه، واللى الشرطة نزلت فضت اعتصامهم، بعد مفاوضات فاشلة مع عصام شرف، بدعوى وجود مسجلين خطر وسطهم.
وكلنا نزلنا بعد الفض وبعد مشهد رمى جسد شهيد فى الزبالة فى الميدان.
- والاحداث استمرت 6 أيام، نزل فيها معانا الالتراس (أرجل ناس أيامها) وابناء ابواسماعيل وابو اسماعيل نفسه وابوالفتوح (كطبيب).
- ساعتها تم اعلان نزول اطباء الاخوان (وانا سألت أيامها الدكاترة فى المستشفيات الميدانية عن الاخوان وملقتش حد شاف منهم حد!! وقالوا مكنش فيها الا الثوار الغير مسيسين).
- ابو اسماعيل نزل وخطب خطبة حماسية وطلب مننا نمشى ونيجى بعد أسبوع لغاية م يحشد الحشود لاسقاط المجلس العسكرى، واختفى لمدة 3 اسابيع ورجع ظهر فى احداث مجلس الوزرا.
- الاخوان وحزب النور وحمدين (حزب الكرامة) كانو مشغولين فى العرس الديمقراطى (المرحلة الاولى من انتخابات مجلس الشعب ) واللى اتهمونا فيها بأننا بنحاول نفسده (بديع) واننا بلطجية (جريدة الحرية والعدالة).
- ومع ضعف الشرطة فى الاحداث، نزل معاها الجيش وطردنا من الميدان.
- وفى النهاية كان فيه مجموعة ومنهم المصابين والشيخ عماد عفت وازهريين ونوارة نجم وبعض النشطاء، معتصمين عند مجمع التحرير، وبعد فترة نقلوا الاعتصام لمجلس الوزرا لرفض تعيين الجنزورى وبدأت بعدها احداث مجلس الوزرا.
*** ملحوظات على الهامش:
--------------------------------
- سلفيو كوستا كانوا معانا.
- ممدوح حمزة جاب بطاطين للى هيعتصم.
- أسماء محفوظ أعلنت انسحابها من الترشح لمجلس الشعب وانضمت لصفوف الثوار.
- أحمد حرارة فقد عين فى 28يناير واصيبت التانية فى 19 نوفمبر.
- الغاز كان أقوى بكتيييير من غاز يناير 2011.
- 13 حزب سياسى وقعوا على وثيقة المبادئ الدستورية لاعداد الدستور وتأييد المجلس لعسكرى فيما يفعله. وعلى رأسهم الحرية والعدالة (مرسى) والنور (عبدالغفور) والوفد (البدوى) والعدل (النجار) والمصريين الأحرار ورفض وانسحاب حزب الوسط. وبعدها رجوع النجار عن تأييده. وبعدها مليونية الاسلاميين لرفض الوثيقة (وبدأ انشقاق الصف بين الاسلاميين والثوار والاحتكام للعدد)
----------------------------------
- اللى نزل محمد محمود الأولى "19-نوفمبر-2011" كان نازل لنصرة مصابى الثورة اللى كانوا معتصمين قبلها بأسبوع فى صينية الميدان بسبب عدم أخذ حقوقهم والمعاملة السيئة من مجلس رعاية مصابى الثورة واللى قررها المجلس العسكرى نفسه، واللى الشرطة نزلت فضت اعتصامهم، بعد مفاوضات فاشلة مع عصام شرف، بدعوى وجود مسجلين خطر وسطهم.
وكلنا نزلنا بعد الفض وبعد مشهد رمى جسد شهيد فى الزبالة فى الميدان.
- والاحداث استمرت 6 أيام، نزل فيها معانا الالتراس (أرجل ناس أيامها) وابناء ابواسماعيل وابو اسماعيل نفسه وابوالفتوح (كطبيب).
- ساعتها تم اعلان نزول اطباء الاخوان (وانا سألت أيامها الدكاترة فى المستشفيات الميدانية عن الاخوان وملقتش حد شاف منهم حد!! وقالوا مكنش فيها الا الثوار الغير مسيسين).
- ابو اسماعيل نزل وخطب خطبة حماسية وطلب مننا نمشى ونيجى بعد أسبوع لغاية م يحشد الحشود لاسقاط المجلس العسكرى، واختفى لمدة 3 اسابيع ورجع ظهر فى احداث مجلس الوزرا.
- الاخوان وحزب النور وحمدين (حزب الكرامة) كانو مشغولين فى العرس الديمقراطى (المرحلة الاولى من انتخابات مجلس الشعب ) واللى اتهمونا فيها بأننا بنحاول نفسده (بديع) واننا بلطجية (جريدة الحرية والعدالة).
- ومع ضعف الشرطة فى الاحداث، نزل معاها الجيش وطردنا من الميدان.
- وفى النهاية كان فيه مجموعة ومنهم المصابين والشيخ عماد عفت وازهريين ونوارة نجم وبعض النشطاء، معتصمين عند مجمع التحرير، وبعد فترة نقلوا الاعتصام لمجلس الوزرا لرفض تعيين الجنزورى وبدأت بعدها احداث مجلس الوزرا.
*** ملحوظات على الهامش:
--------------------------------
- سلفيو كوستا كانوا معانا.
- ممدوح حمزة جاب بطاطين للى هيعتصم.
- أسماء محفوظ أعلنت انسحابها من الترشح لمجلس الشعب وانضمت لصفوف الثوار.
- أحمد حرارة فقد عين فى 28يناير واصيبت التانية فى 19 نوفمبر.
- الغاز كان أقوى بكتيييير من غاز يناير 2011.
- 13 حزب سياسى وقعوا على وثيقة المبادئ الدستورية لاعداد الدستور وتأييد المجلس لعسكرى فيما يفعله. وعلى رأسهم الحرية والعدالة (مرسى) والنور (عبدالغفور) والوفد (البدوى) والعدل (النجار) والمصريين الأحرار ورفض وانسحاب حزب الوسط. وبعدها رجوع النجار عن تأييده. وبعدها مليونية الاسلاميين لرفض الوثيقة (وبدأ انشقاق الصف بين الاسلاميين والثوار والاحتكام للعدد)
